7 فنادق تفتح أبوابها للاستثمار الخليجي في مصر لدعم السياحة

تستعد مصر إلى دعم قطاع السياحة بعد توقف الإجراءات الاحترازية لفيرس كورونا، وعودة معظم دول العالم إلى ما قبل كوفيد 19، من خلال طرح 7 فنادق تفتح أبوابها للاستثمار الخليجي في مصر لدعم السياحة.

موقع مستشار سفر توضح كيفية طرح فنادق للاستثمار الخليجي بعد إعلان 7 فنادق تفتح أبوابها للإستثمار الخليجي في مصر لدعم السياحة.

تستهدف الحكومة من خلال طرح بعض الأصول الحكومية أمام القطاع الخاص للاستحواذ على نسب منها، وذلك لدعم قطاع السياحة.

وتقدر الحكومة المصرية قيمة هذه الأصول بنحو 40 مليار دولار، وسيجري طرحها على مدار 4 سنوات مما يعني ضخ 10 مليارات دولار في كل عام.

طرح 7 فنادق للاستثمار

طرح الفنادق السبعة سيدعم بشكل كبير قطاع السياحة في مصر، بعد تشغيل هذه الفنادق بما يتلائم مع ما تقدمه السياحة العالمية.

وذلك بعد ضخ استثمارات جديدة إلى هذه الفنادق، من أجل إعادة تشغيلها.

وبحسب مصادر حكومية فإن صندوق مصر السيادي سيضع اللمسات الأخيرة على طرح حصة 30% من رأسمال الشركة القابضة.

ويضم الطرح الجديد 7 فنادق حكومية، لصناديق خليجية ومستثمرين خلال الربع الأول من العام الجاري.

اقرأ أيضا:
أسعار الطيران الداخلي في مصر من القاهرة إلى أسوان

أسعار الطيران الداخلي في مصر من القاهرة للأقصر

شروط الطيران الداخلي في مصر

ما هو ترتيب مصر السياحي عربيا وإفريقيا وعالميا؟

الفنادق السبعة

وبحسب المصادر الحكومية ذاتها فإن الفنادق المطروحة هي كما يلي:

  • فندق “ماريوت” القاهرة.
  • “كتاراكت” أسوان.
  • “مينا هاوس” الهرم، الجيزة.
  • “وينتر بالاس” الأقصر.
  • “سيسل” الإسكندرية.
  • “موفنبيك” أسوان.
  • “ألفنتين” أسوان.

السعودية الأقرب للشراء

وبحسب مصادر حكومية فإن صندوق الاستثمارات العامة السعودي هو الأقرب لشراء الحصة التي تقدر بـ 30%.

وقالت المصادر إن صندوق مصر السيادي في مرحلة الانتهاء من التقييم قبل الطرح، ومن بين المهتمين بالشراء صناديق سيادية خليجية.

رئيس الوزراء مصطفى مدبولي، كان قد أعلن في وقت سابق أنه يجري العمل على إدماج 7 فنادق حكومية تحت مظلّة شركة واحدة تمهيداً لطرحها بالبورصة أو على مستثمرين.

وبحسب المصدر الحكومي فإن مصر تسعى لتعزيز مشاركة القطاع الخاص لتسريع وتيرة النمو الاقتصادي.

وذلك من خلال  طرح شركات حكومية في البورصة،والشراكة المباشرة في المشاريع والشركات القابضة مع مستثمرين رئيسيين.

لا تعليق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *